بعنوان "الأراضي المحررة، الحرب والسلام بعيون شاهد عيان" افتتح البيت الروسي بدمشق معرضا فتوغرافيا للصحفي وعضو المجلس الاجتماعي الروسي، الحائز على وسام الشجاعة ألكسندر مالكيفيتش.
تعكس كل صورة من صور المعرض قصة حية صارخة.. وفي كل لقطة "تجمدت" إجابة مدوية على العديد من الأسئلة: "لماذا؟ و" ما السبب؟".
صاحب المعرض، ألكسندر مالكفيتش، هو أحد المصوّرين القلائل الذين زاروا كل الأراضي المحررة من القوميين الأوكرانيين.
فهو عاش وعمل في مناطق خيرسون وزابوروجيه وخاركوف وفي جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك.
لقد رأى كل شيء بعينيه ويعرف كيف يعيش الناس وكيف يعملون، وكيف يُبدعون كل يوم بغض النظر عن القصف.
وقال:"رأيت وحاولت أن ألتقط جروح الحرب الدامية ودمارها، والسعادة الهادئة للحياة السلمية. وهذا المعرض يروي قصصا حقيقية ويُجيب على سؤال: لماذا يكون واجب التقاط الحقيقة والحفاظ عليها أقوى من خطر الحرب القاتل.
" />بعنوان "الأراضي المحررة، الحرب والسلام بعيون شاهد عيان" افتتح البيت الروسي بدمشق معرضا فتوغرافيا للصحفي وعضو المجلس الاجتماعي الروسي، الحائز على وسام الشجاعة ألكسندر مالكيفيتش.
تعكس كل صورة من صور المعرض قصة حية صارخة.. وفي كل لقطة "تجمدت" إجابة مدوية على العديد من الأسئلة: "لماذا؟ و" ما السبب؟".
صاحب المعرض، ألكسندر مالكفيتش، هو أحد المصوّرين القلائل الذين زاروا كل الأراضي المحررة من القوميين الأوكرانيين.
فهو عاش وعمل في مناطق خيرسون وزابوروجيه وخاركوف وفي جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك.
لقد رأى كل شيء بعينيه ويعرف كيف يعيش الناس وكيف يعملون، وكيف يُبدعون كل يوم بغض النظر عن القصف.
وقال:"رأيت وحاولت أن ألتقط جروح الحرب الدامية ودمارها، والسعادة الهادئة للحياة السلمية. وهذا المعرض يروي قصصا حقيقية ويُجيب على سؤال: لماذا يكون واجب التقاط الحقيقة والحفاظ عليها أقوى من خطر الحرب القاتل.
2023-06-18 | عدد القراءات 681