أعرب الرئيس الأميركي جو بايدن، أمس، عن أمله بلقاء الرئيس الصيني، شي جين بينغ، في “الأمد القريب”.
وتابع الرئيس، المعروف بإدلائه أحياناً بتصريحات تفاجئ حتى أقرب مستشاريه، أنّ “هذا ليس شيئاً سأغيره”، مُعرباً عن رفضه “للنظرية القائلة بأنّ العلاقة مع الصين تنهار”.
ويأتي تصريح بايدن هذا بعد أيامٍ فقط من وصفه الرئيس الصيني بأنّه “ديكتاتور”، وذلك خلال حفلٍ لجمع التبرعات للحزب الديمقراطي الأميركي في كاليفورنيا، وهو التوصيف الذي أثار غضب بكين.
في سياق متصل، أشاد بايدن، بـ”العلاقة المهمة” مع الهند، التي تربطها بالولايات المتحدة الأميركية اتفاقيات كبرى.
وأضاف بايدن، لدى استقباله رئيس وزراء الهند ناريندرا مودي في البيت الأبيض، أنّ “الشراكة بين البلدين أصبحت أقوى وأوثق وأكثر حيويةً من أي وقت في تاريخها”، بخاصة على المستوى الاقتصادي مع تضاعف التجارة لأكثر من مثليها، على مدى السنوات العشر الماضية.
بدوره، أعلن مودي، عن “فصل جديد في الشراكة الاستراتيجية بين البلدين”.
يُذكر أنّ الدولتين اتفقتا على إنهاء 6 نزاعات بينهما في منظمة التجارة العالمية، إضافة إلى توقيع اتفاقات ثنائية في مجالي الدفاع والتجارة.
أعرب الرئيس الأميركي جو بايدن، أمس، عن أمله بلقاء الرئيس الصيني، شي جين بينغ، في “الأمد القريب”.
وتابع الرئيس، المعروف بإدلائه أحياناً بتصريحات تفاجئ حتى أقرب مستشاريه، أنّ “هذا ليس شيئاً سأغيره”، مُعرباً عن رفضه “للنظرية القائلة بأنّ العلاقة مع الصين تنهار”.
ويأتي تصريح بايدن هذا بعد أيامٍ فقط من وصفه الرئيس الصيني بأنّه “ديكتاتور”، وذلك خلال حفلٍ لجمع التبرعات للحزب الديمقراطي الأميركي في كاليفورنيا، وهو التوصيف الذي أثار غضب بكين.
في سياق متصل، أشاد بايدن، بـ”العلاقة المهمة” مع الهند، التي تربطها بالولايات المتحدة الأميركية اتفاقيات كبرى.
وأضاف بايدن، لدى استقباله رئيس وزراء الهند ناريندرا مودي في البيت الأبيض، أنّ “الشراكة بين البلدين أصبحت أقوى وأوثق وأكثر حيويةً من أي وقت في تاريخها”، بخاصة على المستوى الاقتصادي مع تضاعف التجارة لأكثر من مثليها، على مدى السنوات العشر الماضية.
بدوره، أعلن مودي، عن “فصل جديد في الشراكة الاستراتيجية بين البلدين”.
يُذكر أنّ الدولتين اتفقتا على إنهاء 6 نزاعات بينهما في منظمة التجارة العالمية، إضافة إلى توقيع اتفاقات ثنائية في مجالي الدفاع والتجارة.
2023-06-24 | عدد القراءات 807