الخروج الأردني المفاجئ لجهة ما كشفه من هشاشة في بنية الدول التي تراهن واشنطن على تشكيلها جبهة حرب، كشف ما هو أخطر، فقد تسلّلت العدوى إلى دول كان النقاش قد بدأ فيها مع تعرّضها لتهديدات بالاستهداف، أو تعرّض رعاياها للذبح، أو القلق الذي تعيشه تجاه تجذّر التيارات التكفيرية في مجتمعاتها، فقد أكدت مصادر ديبلوماسية لـ»البناء» أنّ نقاشات حول انسحابات لاحقة تهدّد مصير التحالف.....تتمة
2014-12-30 | عدد القراءات 2428