وزير خارجية فرنسا يتحدث عن إستبدال الدعم العسكري للمعارضة و التدخل العسكري الأطلسي في سوريا باطروحة الممرات الآمنة .
مؤتمر تونس مخصص لمواصلة الكلام السياسي العدائي بنبرة عالية لكن لمناقشة سبل ترجمة نظرية الممرات الآمنة التي تبناها الأميركيون .
أمين عام الأطلسي رفض تورط حلفه بالمشروع ولو بتفويض دولي ولو قبلت تركيا منح اراضيها لبدء التنفيذ لأن الأمر يعني تورطا بالتدخل العسكري التدريجي وهو مرفوض ومحسوم اطلسيا .
من سينفذ إذن ومن اين ؟
هذا يعني :
2012-02-18 | عدد القراءات 1769