مسقط لم تسقط ودمشق تفتح الباب العربي

- مع انعقاد اجتماع وزراء خارجية مجلس التعاون الخليجي لاستقبال وزير الخارجية الأميركي جون كيري في الدوحة، ومن ثم وصول وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إليها، وانعقاد اللقاء الثلاثي للوزيرين الأميركي والروسي مع الوزير السعودي عادل الجبير، سارع بعض المتابعين إلى التساؤل عما إذا كان ظهور الدوحة كعنوان لاجتماعات صناعة التسويات دليلاً على سقوط مسقط التي كانت قد ظهرت بحكم حرصها على البقاء في موقع وسطي تجاه ملفات الخصومة الخليجية مع إيران وسورية والحوثيين في اليمن، وإشارة على نجاح الدوحة باسترداد صفة عاصمة الحلول التي بدا أنّ مسقط قد استعدّت لها........تتمة

2015-08-07 | عدد القراءات 2436