- تتعرض العاصمة السورية منذ تصاعد معارك الزبداني لقصف يومي يستهدف المدنيين و المنشآت التربوية والحياتية ويسقط بنتيجتها يوميا مزيد من الشهداء والجرحى
- مصدر التصعيد واضح وهو معلن بلسان زهران علوش منذ اليوم الذي أعلن وزير خارجية السعودية عادل الجبير موقفه التصعيدي ضد سوريا من موسكو
- الضغط على دمشق لا يغير طبعا في الموازين العسكرية لكنه عامل إقلاق وإستنزاف و أذى للناس
- بمعزل عن التطورات والحسابات السياسية ومستقبل ما يمكن أن يجري مع السعودية تتقدم الأولوية لأمن دمشق
- ستعرف السعودية أنها جلبت الكوارث لجماعتها في دوما الذين لم يكونوا في الأولوية العسكرية الفورية بعد الزبداني
- الهدف السعودي رخيص من التصعيد وهو القول ان بيد السعودية ما تفعله تعبيرا عن عدائها وهو تعبير لا يغير شيئا إلا بإلحاق الضرر بالناس
- الجبهات الشمالية والشرقية السورية تشهد تصعيدا قتاليا وراءه الأتراك و الجبهات الجنوبية تشهد بعضا من التصعيد وراءه إسرائيل والسعودية تمول كخادم للسياسة الإسرائيلية
- فقط من دوما تلعب السعودية لعبتها وهي بلا أفق و سترتد على جماعتها
2015-09-04 | عدد القراءات 4377