- كل إنسان طبيعي لا يملك إلا أن يشارك التهنئة للعسكريين اللبنانيين المخطوفين وعائلاتهم فرحة عودتهم للحرية والوطن
- البعد السياسي قد لا ينسجم مع الشعور الإنساني
- هناك شعور بالغصة لأن الدولة لم تتصرف كما تصرفت الدولة الفرنسية مع مواطنيها الذين إتخذوا رهائن في باريس فإقتحمت ولم تفاوض
- قدمت الدولة من هيبتها وقوانينها وسمعة قضائها الكثير وفتحت بابا لن يغلق للتجرؤ عليها من عصابات إرهابية وربما غيرها
- هذا التهاون بالهيبة ذاته كان السبب بإختطاف العسكريين مع دخول الإرهابيين إلى عرسال ونصف قادة الدولة يعتبرهم ثوارا لا يجوز قتالهم
- الغصة الثانية هي الذل الذي خرج به العسكريون وهم يتشكرون ويمتدحون خاطفيهم
- فاوضت المقاومة على أسراها لدى الإحتلال لكننا شعرنا بالفرح والفخر معا
- اليوم تحية للواء عباس إبراهيم كمفاوض بارع وصاحب ملفات يؤتمن على إدارتها
- الأمل بتحرير المخطوفين لدى داعش بكمية أقل من المهانة
- الأمل بقرار إنهاء هذا الشذوذ العسكري الحدودي بالتنسيق مع سوريا والمقاومة وقد زال الخوف على مصير المخطوفين
- الأفضل أن يحتفل لبنان بصمت
2015-12-01 | عدد القراءات 3627