- كان الموقف مترويا وهادئا من جانب حزب الله تجاه مشروع تسوية رئاسية قوامها تسمية الحليف للحزب وسوريا النائب سليمان فرنجية لرئاسة الجمهورية وراءها سعد الحريري
- وضع الحزب الأمر بهدوء بين إثنتين كونها مشروعا جديا بدعم سعودي لحلحة داخلية تتماشى مع مناخ التسويات أو لغم مفخخ ضمن مشروع تفجير ضد الحزب
- قال حزب الله لحليفه فرنجية فليعلن الحريري الترشيح وبعدها نقول رأينا فتهرب الحريري
- قامت السعودية بتصنيف حزب الله على لوائح الإرهاب فصمت الحريري
- منعت المنار عن البث على قمر عربسات بقرار سعودي فواصل الحريري الصمت
- قال حزب الله لا رئاسة بلا سلة متكاملة أساسها قانون الإنتخاب فتراجع الحريري
- قال حزب الله ترشيح عون أساس الموقف من الرئاسة ولسنا من يطلب منه سحب ترشيحه فعرف الحريري أن الطبخة قد كشفت
- خذوا رئاسة بلا صلاحيات لحيلفكم وإعطونا الحكومة والأغلبية النيابية والحكومية لنحكم البلد صفقة مرفوضة
- صعدت السعودية في سوريا وأعدمت الشيح النمر فتأكد حزب الله أن التسوية مناورة
- قال الحزب كلمته لا للتسوية
2016-01-05 | عدد القراءات 2797