* مع سيطرة تنظيم داعش على تدمر بعد تحريرها للمرة الأولى من سيطرته خرج بعض الذين يلبسون ثوب الحرص على سوريا والمقاومة بلغة مبتذلة يتناولون الحدث مشككين بأداء الجيش السوري
* كثير من هؤلاء عندما تحررت تدمر مجددا غاب عن السمع ولم يظهر الحد الأدنى من الترحيب والفرح بنصر يفترض أن يعم كل معاد للإرهاب فكيف بمن يفترض أنه يؤيد سوريا والمقاومة في حربهما
* عندما كانت إسرائيل تضرب هدفا ولو أنها لم تصب ما تريد كان بعض من الذين يظهرون حرصا على سوريا والمقاومة يخرجون علينا بالقول سئمنا الحديث عن حق الرد ويصلون حد النيل من ثبات وصلابة قيادة سوريا والمقاومة وقدرتها على تحدي الإستفزازات الإسرائيلية
* أغلب المنتقدين غاب اليوم عن السمع مع الرد الرادع والعالي المستوى الذي قامت به سوريا بوجه الإنتهاك الإسرائيلي والذي وصفه الإسرائيليون بتغيير قواعد الحرب
* في الحالين كان المشككون الغائبين عن السمع وقت الرد والتصدي لا يتوقفون دون الغمز من قناة صدق تحالفات سوريا والمقاومة مع روسيا
* هذه فرصة لطرد هؤلاء من الصفوف
2017-03-18 | عدد القراءات 3998