جدد العديد من المفكرين والكتّاب والشخصيات السياسية والإعلامية العربية رفضهم القاطع للحصار والعقوبات الغربية الجائرة على الشعب السوري، مؤكدين وقوفهم إلى جانب سورية بمواجهة ما تتعرض له من حرب إرهابية، واعتداءات ولصوصية أميركية، وحملات غربية تستهدف مواقفها المبدئية الثابتة.
ودعا الكتاب والمفكرون- في سلسلة مقالات لهم، تنتصر لسورية في معركتها ضد الحصار والاحتلال والحرب- جميع القوى والشخصيات والأحزاب والمؤتمرات والنقابات للتضامن مع سورية وإطلاق حملة واسعة تدعو إلى رفع الحصار عنها، وسائر الدول التي يلجأ الأميركيون إلى فرض العقوبات عليها، لأنها تقف ضد مشاريعهم العدوانية في المنطقة.
وتأتي هذه المقالات في إطار مجموعة كتابات ينتظر أن تسهم فيها شخصيات عربية ودولية، كخطوة على طريق تشكيل لجان دعم سورية في الأقطار العربية وبلدان العالم، مع عقد فعاليات في تلك الدول وصولاً إلى ملتقى كبير لدعم سورية ينعقد في دمشق مبدئياً في شهر شباط 2023.
جدد العديد من المفكرين والكتّاب والشخصيات السياسية والإعلامية العربية رفضهم القاطع للحصار والعقوبات الغربية الجائرة على الشعب السوري، مؤكدين وقوفهم إلى جانب سورية بمواجهة ما تتعرض له من حرب إرهابية، واعتداءات ولصوصية أميركية، وحملات غربية تستهدف مواقفها المبدئية الثابتة.
ودعا الكتاب والمفكرون- في سلسلة مقالات لهم، تنتصر لسورية في معركتها ضد الحصار والاحتلال والحرب- جميع القوى والشخصيات والأحزاب والمؤتمرات والنقابات للتضامن مع سورية وإطلاق حملة واسعة تدعو إلى رفع الحصار عنها، وسائر الدول التي يلجأ الأميركيون إلى فرض العقوبات عليها، لأنها تقف ضد مشاريعهم العدوانية في المنطقة.
وتأتي هذه المقالات في إطار مجموعة كتابات ينتظر أن تسهم فيها شخصيات عربية ودولية، كخطوة على طريق تشكيل لجان دعم سورية في الأقطار العربية وبلدان العالم، مع عقد فعاليات في تلك الدول وصولاً إلى ملتقى كبير لدعم سورية ينعقد في دمشق مبدئياً في شهر شباط 2023.
2022-12-28 | عدد القراءات 712