توفي الإعلامي ابراهيم ياخور صباح اليوم الأربعاء عن عمر يناهز 80 سنة، وذلك بعد تدهور حالته الصحية.
ونعى ابنه الفنان باسم ياخور والده عبر صفحته الشخصية، وشارك صورته معلقاً عليها: «وداعاً أبي، رحلة الايام الأخيرة كانت صعبة مؤلمة ومحبطة مايعزي قلبي هو أننا تحدثنا كثيراً وأخبرتني اشياء لم تخبرني اياها ابداً عنك وعني ».
وأضاف: «ما يعزي قلبي هو اننا اجتمعنا انا واخوتي بعد غيابات طويلة قربك ، وما واساني ايضاً هو كم المحبة والإهتمام التي غمرنا بها الأصدقاء الطيبين والأشخاص الرائعين المحيطين بنا».
واختتم منشوره قائلاً: «لن اتذكرك الا في اجمل صورك كما يليق بك، أنت اليوم في مكان افضل بلا الم ولا أوجاع، روحك ترفرف في قلبي دائما وداعاً ابو البر كما كنا نخاطبك دوماً، وداعاً يا حبيبي».
تعود أصول الصحفي "إبراهيم ياخور" لمدينة اللاذقية، وهو حاصل على شهادة في كتابة السيناريو عام 2016 من أكاديمية نيويورك للأفلام.
وعمل في الإذاعة والتلفزيون، وشغل موقع مذيع في التلفزيون السوري في الفترة ما بين 1986 و2003، كما عمل مدرباً في شبكة إعلاميون من أجل صحافة استقصائية عربية "أريج" منذ عام 2007.
" />توفي الإعلامي ابراهيم ياخور صباح اليوم الأربعاء عن عمر يناهز 80 سنة، وذلك بعد تدهور حالته الصحية.
ونعى ابنه الفنان باسم ياخور والده عبر صفحته الشخصية، وشارك صورته معلقاً عليها: «وداعاً أبي، رحلة الايام الأخيرة كانت صعبة مؤلمة ومحبطة مايعزي قلبي هو أننا تحدثنا كثيراً وأخبرتني اشياء لم تخبرني اياها ابداً عنك وعني ».
وأضاف: «ما يعزي قلبي هو اننا اجتمعنا انا واخوتي بعد غيابات طويلة قربك ، وما واساني ايضاً هو كم المحبة والإهتمام التي غمرنا بها الأصدقاء الطيبين والأشخاص الرائعين المحيطين بنا».
واختتم منشوره قائلاً: «لن اتذكرك الا في اجمل صورك كما يليق بك، أنت اليوم في مكان افضل بلا الم ولا أوجاع، روحك ترفرف في قلبي دائما وداعاً ابو البر كما كنا نخاطبك دوماً، وداعاً يا حبيبي».
تعود أصول الصحفي "إبراهيم ياخور" لمدينة اللاذقية، وهو حاصل على شهادة في كتابة السيناريو عام 2016 من أكاديمية نيويورك للأفلام.
وعمل في الإذاعة والتلفزيون، وشغل موقع مذيع في التلفزيون السوري في الفترة ما بين 1986 و2003، كما عمل مدرباً في شبكة إعلاميون من أجل صحافة استقصائية عربية "أريج" منذ عام 2007.
2023-02-03 | عدد القراءات 873