أكد الوزير المقداد أن التعاون القائم مع إدارة الأمن والسلامة التابعة للأمانة العامة للأمم المتحدة وممثليها في سورية حال، على مدى سنوات الحرب، دون تعرض الطواقم الأممية لأي خسائر نتيجة الممارسات الإجرامية للمجموعات الإرهابية المسلحة.
وأشار المقداد إلى أهمية هذه الزيارة لجهة نقل حقيقة الأوضاع في سورية، وبشكل خاص استعادة الاستقرار والأمان في معظم مناطقها، وإلى أهمية نقل حجم الكارثة التي تعانيها سورية ولا سيما الدمار الذي أحدثه الزلزال، وإلى ضرورة رفع العقوبات القسرية أحادية الجانب التي تفرضها الولايات المتحدة الأمريكية والدول الغربية على سورية، والتي أثرت سلباً على مختلف مناحي الحياة اليومية للشعب السوري وزادت من معاناته.
" />أكد الوزير المقداد أن التعاون القائم مع إدارة الأمن والسلامة التابعة للأمانة العامة للأمم المتحدة وممثليها في سورية حال، على مدى سنوات الحرب، دون تعرض الطواقم الأممية لأي خسائر نتيجة الممارسات الإجرامية للمجموعات الإرهابية المسلحة.
وأشار المقداد إلى أهمية هذه الزيارة لجهة نقل حقيقة الأوضاع في سورية، وبشكل خاص استعادة الاستقرار والأمان في معظم مناطقها، وإلى أهمية نقل حجم الكارثة التي تعانيها سورية ولا سيما الدمار الذي أحدثه الزلزال، وإلى ضرورة رفع العقوبات القسرية أحادية الجانب التي تفرضها الولايات المتحدة الأمريكية والدول الغربية على سورية، والتي أثرت سلباً على مختلف مناحي الحياة اليومية للشعب السوري وزادت من معاناته.
2023-04-11 | عدد القراءات 1065