أوضحت الوزارة في بيان: أن "استعادة أي جزء من شواهد تاريخنا العراقي الثري إلى حيث ينتمي، هو مصدر فخر وسعادة كبيرة لجميع العراقيين"، معربة عن أملها بأن "تكون المدة التي قضتها القطع الآثارية العراقية المستعادة مؤخراً، والتي تجاوزت تسعين عاماً، قد خدمت البحث العلمي والمعرفي في الإرث الحضاري الكبير لآثارنا من قبل المختصين".
وأكدت الوزارة "تطلعها للتعاون مع جميع الدول والمؤسسات والمنظمات الدولية مع الجهود العراقية لاستعادة كل قطعة آثار أخرجت من العراق بطريق غير شرعية، وإيقاف المتاجرة غير المشروعة بها"، لافتة إلى أن "الحكومة العراقية كانت وما زالت تحشد جميع قدراتها لاستعادة قطع آثار الحضارة العراقية التي جرى نهبها وإخراجها في مختلف الأزمان".
وتابعت: "لن ندخر جهداً لملاحقة أي قطعة حول العالم، لأنها جزء من ميراث الشعب العراقي وثروته الثقافية، ونتاجه الحضاري المشرف".
وثمنت الوزارة "موقف الحكومة البريطانية والمتحف البريطاني، على العمل المشترك في المجالات الثقافية والآثارية"، مشيدة "بالدور الإيجابي في المساعدة على استعادة عدد كبير من القطع الآثارية خلال السنوات السابقة".
وكان الرئيس العراقي عبد اللطيف جمال رشيد تسلم في الخامس من الشهر الحالي، على هامش مشاركته في مراسم تتويج الملك تشارلز الثالث، ستة آلاف قطعة أثرية عراقية من بريطانيا كانت قد استعارتها من العراق لأغراض الدراسة منذ عام 1923.
" />أوضحت الوزارة في بيان: أن "استعادة أي جزء من شواهد تاريخنا العراقي الثري إلى حيث ينتمي، هو مصدر فخر وسعادة كبيرة لجميع العراقيين"، معربة عن أملها بأن "تكون المدة التي قضتها القطع الآثارية العراقية المستعادة مؤخراً، والتي تجاوزت تسعين عاماً، قد خدمت البحث العلمي والمعرفي في الإرث الحضاري الكبير لآثارنا من قبل المختصين".
وأكدت الوزارة "تطلعها للتعاون مع جميع الدول والمؤسسات والمنظمات الدولية مع الجهود العراقية لاستعادة كل قطعة آثار أخرجت من العراق بطريق غير شرعية، وإيقاف المتاجرة غير المشروعة بها"، لافتة إلى أن "الحكومة العراقية كانت وما زالت تحشد جميع قدراتها لاستعادة قطع آثار الحضارة العراقية التي جرى نهبها وإخراجها في مختلف الأزمان".
وتابعت: "لن ندخر جهداً لملاحقة أي قطعة حول العالم، لأنها جزء من ميراث الشعب العراقي وثروته الثقافية، ونتاجه الحضاري المشرف".
وثمنت الوزارة "موقف الحكومة البريطانية والمتحف البريطاني، على العمل المشترك في المجالات الثقافية والآثارية"، مشيدة "بالدور الإيجابي في المساعدة على استعادة عدد كبير من القطع الآثارية خلال السنوات السابقة".
وكان الرئيس العراقي عبد اللطيف جمال رشيد تسلم في الخامس من الشهر الحالي، على هامش مشاركته في مراسم تتويج الملك تشارلز الثالث، ستة آلاف قطعة أثرية عراقية من بريطانيا كانت قد استعارتها من العراق لأغراض الدراسة منذ عام 1923.
2023-05-09 | عدد القراءات 901