قال محمد يزبك إن التجارب أثبتت على طول الفترة الزمانية على الرغم من كل المحاولات أن العدو لا يفهم إلا بلغة واحدة هي لغة المقاومة واقتلاعه من أرض فلسطين لافتا إلى أن الأمة لن تستقر ما دامت فلسطين مغتصبة ومحتلة.
وذكر أن أبطال فلسطين يكتبون تاريخ فلسطين الأبية العاصية على كل جبار ومحتل بالدماء الذكية، ولا بد أن ينتصر هذا الدم على السيف لأن ذلك من السنن التاريخية، مناشدا الفلسطينين إلى أن يتوحدوا في مواجهة العدو، قوحدتهم هي الأقوى والعدو يعد أيامه وسنواته الأخيرة وهذا وعد غير مكذوب.
ورأي أن الوضع الاجتماعي إلى مزيد من الإنهيار، فالمواطن مُهدد برغيف الخبز، والمريض في فراشه يُعاني وينتظر الفرج، والمستأجر والمؤجر في ويلات، والنقل والإنتقال يقف حاجزًا وعائقًا عن القيام بالعمل، والمزارع حائر والصناعي يائس، والموظف لا يسمع إلا الوعود، والحاكم متواطئ والمصارف تتلاعب والمؤسسات تنهار واحدة بعد أخرى، من اتصالات إلى غيرها.
" />قال محمد يزبك إن التجارب أثبتت على طول الفترة الزمانية على الرغم من كل المحاولات أن العدو لا يفهم إلا بلغة واحدة هي لغة المقاومة واقتلاعه من أرض فلسطين لافتا إلى أن الأمة لن تستقر ما دامت فلسطين مغتصبة ومحتلة.
وذكر أن أبطال فلسطين يكتبون تاريخ فلسطين الأبية العاصية على كل جبار ومحتل بالدماء الذكية، ولا بد أن ينتصر هذا الدم على السيف لأن ذلك من السنن التاريخية، مناشدا الفلسطينين إلى أن يتوحدوا في مواجهة العدو، قوحدتهم هي الأقوى والعدو يعد أيامه وسنواته الأخيرة وهذا وعد غير مكذوب.
ورأي أن الوضع الاجتماعي إلى مزيد من الإنهيار، فالمواطن مُهدد برغيف الخبز، والمريض في فراشه يُعاني وينتظر الفرج، والمستأجر والمؤجر في ويلات، والنقل والإنتقال يقف حاجزًا وعائقًا عن القيام بالعمل، والمزارع حائر والصناعي يائس، والموظف لا يسمع إلا الوعود، والحاكم متواطئ والمصارف تتلاعب والمؤسسات تنهار واحدة بعد أخرى، من اتصالات إلى غيرها.
2023-06-16 | عدد القراءات 797