شدّد البيان الختامي للاجتماع الدولي الـ 20 بشأن سورية بصيغة أستانة على أن «لا حلّ عسكرياً للأزمة في سورية»، مؤكداً «الالتزام بالنهوض بعملية سياسية قابلة للحياة وطويلة الأجل يقودها وينفّذها السوريون أنفسهم».
وجدّدت الدول الضامنة (روسيا وتركيا وإيران) في البيان تصميمها «على مواصلة العمل المشترك لمكافحة الإرهاب، ورفض الأجندات الانفصالية الهادفة إلى تقويض سيادة سورية ووحدة أراضيها».
ودان البيان، «العمليات غير المشروعة» من قبل واشنطن للاستيلاء على النفط السوري، مستنكراً استمرار «العقوبات الأحادية» ضدّ دمشق، ومندّداً بالاعتداءات «الإسرائيلية» على سورية.
وشدّد البيان على «أهمية الاستمرار في تقديم وزيادة حجم المساعدات الإنسانية لسورية، وفقاً لقرار مجلس الأمن»، داعياً المجتمع الدولي إلى تنفيذ مشاريع الإنعاش المبكر.

" />
اجتماع أستانة يرفض الأجندات الانفصالية ويدين استيلاء الأميركيين على النفط السوري
اجتماع أستانة يرفض الأجندات الانفصالية ويدين استيلاء الأميركيين على النفط السوري

شدّد البيان الختامي للاجتماع الدولي الـ 20 بشأن سورية بصيغة أستانة على أن «لا حلّ عسكرياً للأزمة في سورية»، مؤكداً «الالتزام بالنهوض بعملية سياسية قابلة للحياة وطويلة الأجل يقودها وينفّذها السوريون أنفسهم».
وجدّدت الدول الضامنة (روسيا وتركيا وإيران) في البيان تصميمها «على مواصلة العمل المشترك لمكافحة الإرهاب، ورفض الأجندات الانفصالية الهادفة إلى تقويض سيادة سورية ووحدة أراضيها».
ودان البيان، «العمليات غير المشروعة» من قبل واشنطن للاستيلاء على النفط السوري، مستنكراً استمرار «العقوبات الأحادية» ضدّ دمشق، ومندّداً بالاعتداءات «الإسرائيلية» على سورية.
وشدّد البيان على «أهمية الاستمرار في تقديم وزيادة حجم المساعدات الإنسانية لسورية، وفقاً لقرار مجلس الأمن»، داعياً المجتمع الدولي إلى تنفيذ مشاريع الإنعاش المبكر.

2023-06-22 | عدد القراءات 662