طالب الإحتلال الإسرائيلي بإقالة المقررة الأممية بعد تعليقات أدلت بها مؤخرا بشأن العدوان الوحشي الصهيوني على قطاع غزة.
وقالت فرانشيسكا ألبانيز، الأسبوع الماضي، عبر حسابها على منصة "X": "لا اتفق مع وصف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عملية طوفان الأقصى على الكيان الصهيوني بأنه أكبر مجزرة معادية للسامية في قرننا".
وأضافت: "لا.. [قتلى] طوفان الأقصى لم يقتلوا بسبب ديانتهم اليهودية، بل ردا على القمع الصهيوني".
من جهته، وصف وزير الخارجية الصهيوني يسرائيل كاتس، ووزير الداخلية موشيه أربيل، تصريحات ألبانيز بأنها "شائنة"، وأعلنا في بيان أنها الآن "ممنوعة من دخول الكيان المحتل".
2024-02-13 | عدد القراءات 47