يتناول المسلمون التمر (البلح أو التمور) إيذانا بإفطارهم في أيام شهر رمضان المعظم اقتداء بالنبي -محمد صلى الله عليه وسلم- كما أنه جزء أساسي من العديد من الوجبات والمشروبات لنكهته المميزة واحتوائه على الكثير من الطاقة، وهو جزء أساسي من ياميش (مزيج من الفاكهة الجافة والمكسرات) رمضان في عدة دول.
ويسيطر العالم الإسلامي على المراكز الأولى على العالم في إنتاج التمر، لا سيما الدول العربية، حيث البيئات المواتية لزراعتها.
وتصنف مصر والسعودية والجزائر وإيران بأنها أكبر منتجي التمر في العالم، وتشترك جميع هذه الدول في المعاناة من شح المياه، لكن أشجار النخيل تستطيع أن تنمو في هذه المناخات الحارة والجافة، كما أن لها أيضا قدرة عالية على تحمل المياه المالحة، مما سمح لها بالنمو وإيجاد مصدر للغذاء حتى في هذه الظروف البيئية الصعب، مث
مصر
1,730
السعودية
1,600
الجزائر
1,240
إيران
1,000
باكستان
733
العراق
715
السودان
443
الإمارات
397
سلطنة عمان
377
تونس
369
ليبيا
188
الصين
161
المغرب
137
الكويت
103
رسم: محمد أفزاز المصدر: منظمة (فاو)/2022
2024-03-21 | عدد القراءات 93