البناء:
– الانتخابات الفرنسية تطوي صفحة ماكرون وتفتح طريق اليمين نحو روسيا وسورية
– الإجماع العربي للتقرّب من المقاومة بعد تصحيح خطأ صفقة القرن بتصنيفها إرهابًا
– الاحتلال يعترف بالفشل العسكري وعشرات القتلى والجرحى في غزة وجبهة لبنان
– الانتخابات الفرنسية إلى اليمن در
الأخبار:
– «المرحلة الثالثة»: نحو حرب «لا نهائية» في غزة
– أيّ إسناد تحتاج إليه غزة اليوم؟
– التيار يعيد ترتيب أولوياته: أربع ركائز لمواجهة جعجع
اللواء:
– دفاعات الاحتلال تفشل أمام المسيَّرات.. وضربة موجعة في الجولان
– انطباعات إيجابية لزيارة ميقاتي الجنوبية.. والملف الرئاسي إلى الواجهة من عين التينة إلى باريس
– اجتماع أمني “إسرائيلي” لبحث المرحلة الثالثة.. ونتنياهو لمواصلة القتل والتدمير
الجمهورية:
– انحسر التهديد لصالح الحلول الدبلوماسية
– “التجمع الوطني” يتصدر.. وماكرون لمواجهته
– تركيا للتوازن مع إيران في سوريا ولبنان؟
– أي دور للمسيحيين
– مصير الودائع إذا “رجع” التسليف المصرفي؟
الديار:
– تخبط “إسرائيلي” بشأن الحرب على لبنان
– الملف الرئاسي في غيبوبة… حزب الله لبكركي: ما قيل جرحنا في الصميم
– رواتب وأجور العسكريين لا تكفي لتغطية كلفة المعيشة بحدّها الأدنى
الاسرار
البناء:
– كواليس:
تقول قوى في المقاومة الفلسطينية على صلة بملف المفاوضات حول مشروع اتفاق حول غزة إن المقاومة لم تتلقَّ أي نص مكتوب جديد، كما يروّج الأميركيون، لكنها تسمع همساً عربياً عن طرح أميركي على العرب لقبول تسلّم الأمن في غزة عبر قوة عربية مقابل إضافة وقف الحرب إلى الاتفاق. ويقول العرب المعنيون إنهم لن يتجاوبوا مع هذه الدعوة إلا ضمن شرطين الأول التزام أميركي “إسرائيلي” علني بقيام دولة فلسطينية، والثاني تفاهم فلسطيني داخلي يطلب من العرب هذه المشاركة.
– خفايا:
قال مرجع سياسي لبناني مخضرم إن القوى المناوئة للمقاومة وسورية تلقّت ضربتين على الرأس يصعب أن تقوى على امتلاك خطاب متماسك بعدهما. فقد بنت هذه القوى خطابها المعادي لسورية والرافض للانفتاح على الدولة السورية بداية على الموقفين العربي والغربي. وبعد الانفتاح العربي بقيت الحجة بالموقف الأوروبيّ، فماذا سيكون حال هذه القوى مع رؤية رئيس حكومة فرنسا المقبل في ضيافة الرئيس السوري بشار الأسد؟ وفي الموقف من المقاومة قالت هذه القوى إنها تتمسك بالإجماع العربي الذي يرفض المقاومة ويصنفها إرهاباً وترى أن المقاومة تعزل لبنان عربيًا، وماذا عساها تفعل بعد قرار الإجماع العربي التقرب من المقاومة والتراجع عن تصنيف حزب الله إرهابيًا ولم يبق إلا أميركا و”إسرائيل” تشكلان جبهة عداء لسورية والمقاومة؟
اللواء:
– همس:
أبدت أوساط مطَّلعة تفاؤلها في الاحتفال الرسمي الذي يُقام في السراي الكبير غدًا لتوقيع اتفاق التعاون بين مؤسسة الملك سلمان الخيرية وهيئة الإغاثة، واعتبرته إيذانًا بعودة المساعدات الاجتماعية السعودية إلى لبنان!
– غمز:
اقتصر حضور احتفال العيد الوطني الأميركي في ٤ تموز على مجموعة محدودة من الأصدقاء والصديقات القدامى للسفيرة الأميركية، ومعظمهم يوم كانت مستشارة في عهد السفير دافيد ساترفيلد!
– لغز:
تلقَّت دوائر تيار المستقبل ومسؤولي المناطق تعليمات بعدم القيام بأي نشاط معارض لتحركات بهاء الحريري في بيروت والمناطق، كذلك الامتناع عمّا يوحي تأييد هذا التحرك!
الجمهورية:
– يتم التواصل بين قوى أساسية لتقطيع هذه المرحلة الصعبة بعيداً من التوتر السياسي.
– يؤكد متابعون أن العلاقة بين مرجع روحي ورئيس تيار ودّية والتواصل مستمر بينهما وهي علاقة صراحة.
– نُقل عن أحد المسؤولين قوله إن بعض الموفدين ينظرون إلينا باستعلاء، وأنا لست مضطرًا لأن ألتقي أيًّا منهم مهما علت رتبتهم.
النهار:
– تزداد حالات الغرق في المنطقة الممتدة من جبيل إلى الشمال وآخرها غرق شابين أمس في بحر كفر عبيدا.
– أدى خرق جدار الصوت ليل السبت الأحد إلى هلع كثيرين في البقاع وبيروت لظنهم أنها غارة حربية “إسرائيلية” بلغت حدود العاصمة.
– تمكنت شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي من توقيف عملية تهريب سوريين بطريقة غير نظامية من شاطئ العبدة في عكار.
– يمضي نجاد فارس نجل الرئيس عصام فارس عطلة في لبنان برفقة زوجته ويجري عددًا من الاتصالات واللقاءات من دون الإفصاح عن الهدف منها.
– ينظم في بيروت اليوم ملتقى اقتصادي متخصص بالاستثمار في المملكة العربية السعودية في ضوء رؤية المملكة 2030 ما يبشر بإعادة إفساح مجال الاستثمار أمام الشركات اللبنانية بعد تراجع ملحوظ.
– تشهد العاصمة بيروت زحمة طلب على الأماكن لافتتاح مطاعم وشركات جديدة وقد بدأت الحياة تدب من جديد في “أسواق بيروت”.
– حركة لافتة في مكاتب استئجار السيارات السياحية مع مطلع الصيف رغم الكلام عن إلغاء حجوزات وتراجع في الإقبال على الاصطياف.
– عادت عائلات لبنانية كثيرة إلى تسجيل أبنائها في المدارس المحلية بعدما كانت انتقلت في الأعوام الأخيرة وتحديدًا منذ تاريخ انفجار مرفأ بيروت في العام 2020 إلى دول أوروبية ومنها اليونان وأيضًا قبرص
2024-07-01 | عدد القراءات 45