صحف العالمية اليوم:لائحة الاتهام المعدلة ضد ترامب تهز سباق انتخابات أمريكا.. هاريس ووالز يجريان أول مقابلة إعلامية الخميس..صواريخ ستورم شادو تثير خلاف بين لندن وواشنطن.. وستارمر يسعى لإعادة العلاقات مع اوروبا
ترامب وهاريس
ترامب وهاريس
Share on facebookShare on twitterShare on messenger
كتبت: ريم عبد الحميد – نهال أبو السعود
الأربعاء، 28 أغسطس 2024 02:10 م
تناولت الصحف العالمية الصادرة اليوم، عدد من القضايا في مقدمتها لائحة الاتهام المعدلة ضد ترامب وتأثيرها على مسار انتخابات الرئاسة الامريكية، كامالا هاريس ونائبها تيم والز يجريان اول مقابلة إعلامية الخميس المقبل، رئيس وزراء بريطانيا يسعى لاعادة العلاقات مع أوروبا بعد بريكست المحافظين الذي وصفه بـ"الفاشل"، وصواريخ ستورم شادو تثير خلاف بين لندن وواشنطن.
الصحف الأمريكية:
CNN: لائحة الاتهام المعدلة ضد ترامب تهز سباق انتخابات أمريكا
قالت شبكة سى إن إن الأمريكية إن لائحة الاتهام المحدثة ضد الرئيس السابق دونالد ترامب فى قضية عرقلة انتخابات 2020 قد هزت السباق الرئاسى الحالى الذى تغير بالفعل بعد دخول نائبة الرئيس كامالا هاريس كمرشحة ديمقراطية.
وأشارت الشبكة إلى أن المستشار الخاص جاك سميث أعاد بتحدٍ طرح السؤال المتعلق بمحاولة دونالد ترامب انتخابات 2020 فى قلب سباق البيت الأبيض الحالى. وبمحاولته إنقاذ القضية بعد أن تم إفراغ لائحة الاتهام الأولية بسبب قرار محكمة العليا الأمريكية بحصانة الرؤساء من الملاحقة عن أفعالهم التى قاموا بها خلال عملم الرسمى، فقد أشار سميث إلى إصراره على تقديم الرئيس السابق للعدالة، على الرغم من أنه لن تكون هناك محاكمة قبل يوم الانتخابات.
وعلق أندرو مكابى، نائب مدير FBI السابق والمعلق القانونى والأمنى فى "سى إن إن" على هذه التطورات، وقال إنه يعتقد أن جاك سميث يقول إنه لا يزال بإمكانه الحصول على هذا.
وذهبت "سى إن إن" إلى القول بأن الخطوة التى قام بها سميث أبرزت الاستثمار الشخصى الضخم الذى يقوم به ترامب من أجل الفوز بالرئاسة فى نوفمبر. فهو لن يعود فقط إلى البيت الأبيض، ولكنه سيحظى بسلطة وقف هذه القضية وقضية فيدرالية أخرى ضده، وتجنب أى أحكام قد تشمل السجن إذا تمت إدانته.
وقال المدعى الفيدرالى السابق أنكوش كاردورى لسى إن إن، إن هذا عام مهم للغاية وهذه الانتخابات هامة للغاية. وهذه القضية مؤثرة فى الانتخابات، لأنه لو فاز فإنها ستختفى، ولو خسر ترامب، فإن هذه القضية ستستمر للوصول إلى أى نتيجة.
وقالت سى إن إن كان إن حكم الأغلبية المحافظة بالمحكمة العليا الأمريكية في وقت سابق من هذا ، كان واحدا من أكثر اللحظات أهمية في تاريخ المحكمة، وله آثار هائلة على نظام الحكم في الولايات المتحدة. وتسبب هذا الحكم فى انتقادات من قبل العديد من علماء القانون الذين اعتبروه مخالفًا لروح مؤسسي البلاد لأنه بدا وكأنه يمنح سلطات كبيرة غير مقيدة للرئاسة.
كما أحدث القرار صدمة في سباق رئاسي مضطرب بالفعل، حيث بدا وكأنه يمنح رئيسًا سابقًا، كان يعتقد بالفعل أنه يتمتع بكل القوة، فرصة لمواصلة حكم استبدادى إذا فاز في انتخابات نوفمبر. انتقدت المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس القرار في خطابها في مؤتمر الحزب الديمقراطي الأسبوع الماضي: "فكر في القوة التي سيتمتع بها ... تخيل فقط دونالد ترامب بدون حواجز، وكيف سيستخدم السلطات الهائلة لرئاسة الولايات المتحدة".
انتخابات أمريكا .. هاريس ووالز يجريان أول مقابلة إعلامية مع CNN الخميس
تجرى كامالا هاريس، نائبة الرئيس الأمريكى والمرشحة الديمقراطية فى انتخابات الرئاسة الأمريكية 2024، مع تيم والز، حاكم منيسوتا والمرشح الديمقراطى لمنصب النائب، أول مقابلة مشتركة لهما مع شبكة سى إن إن، الخميس، حيث يسعى المرشحان إلى توسيع حماس مؤيديهم بعد مؤتمر الحزب الديمقراطى الأسبوع الماضى.
وأشارت سى إن إن إن المقابلة ستجريها مع هاريس ووالز مراسلة الشئون السياسية والمذيعة دانا باش، وستبث فى التاسعة مساء الخميس بتوقيت شرق أمريكا. وتأتى المقابلة فى ظل جولة بالحافلة للمرشحان فى ولاية جورجيا، الهامة فى سباق انتخابات أمريكا 2024. وستكون هذه المرة الأول التى تجلس فيها هاريس مع صحفى لإجراء حوار عميق ومفتوح منذ انسحاب الرئيس جو بايدن من مساعى الترشح وتأييده لها فى 21 يوليو.
ومنذ دخولها السباق الرئاسى قبل 37 يوما، أحدث ترشح هاريس موجة من الحماس والزخم لها، بما فى خلال خلال المؤتمر الديمقراطى فى شيكاغو الأسبوع الماضى. إلا أن عدم إجرائها مؤتمر صحفى رسمى أو مقابلة أثار انتقادات لها من خصومها الجمهوريين. وستكون مقابلة الخميس وفاءً بعهد قطعته هاريس فى وقت مبكر فى أغسطس بالتخطيط لمقابلة قبل نهاية الشهر.
وكانت هاريس قد ردت على مدى الأسابيع القليلة الماضية على بعض الأسئلة التي وجهها لها الصحفيون أثناء تواجدها فى الولايات المتأرجحة. كما جلست لثلاث مقابلات مع صناع المحتوى والمؤثرين خلال المؤتمر الديمقراطي الأسبوع الماضي، فى إشارة إلى إيمان حملتها بأن الناخبين، وخاصة الشباب، يحصلون على أخبارهم من مصادر أقل تقليدية.
إلا أن هذا لم يؤثر بشكل كبير فى تخفيف الانتقادات، التي صدرت بشكل حاد من قبل المرشح الجمهوري لمنصب نائب الرئيس، السناتور جيه دي فانس، بعد أن مضى أكثر من شهر على ترشحها عن الحزب الديمقراطى دون مواجهة التدقيق الذي يأتي مع المقابلات الصحفية. بينما أجرى ترامب وفانس العديد من المقابلات مع وسائل الإعلام خلال نفس الوقت.
USAID: بايدن أمر بإنشاء الرصيف البحرى رغم مخاوف الوكالة بشأن كفاءته
كشف تقرير للمفتش العام للوكالة الأمريكية للتنمية الدولية إن الرئيس الأمريكى جو بايدن قد أمر فى وقت سابق هذا العام بإنشاء رصيف بحرى مؤقت لتوصيل المساعدات الإنسانية لقطاع غزة، على الرغم من أن بعض العاملين فى الوكالة قد أعربوا عن مخاوفهم من صعوبة تنفيذ هذه الجهود، تقويض محاولات إقناع إسرائيل لفتح معابر برية أكثر كفاءة لإدخال الغذاء إلى القطاع.
وكان بايدن أعلن خططه لإقامة الرصيف البحرى المؤقت فى خطاب حالة الاتحاد الذى ألقاه فى ماري الماضى لتسريع توصيل المساعدات للفلسطينيين المحاصرين فى غزة فى ظل استمرار العدوان الإسرائيلى على القطاع.
إلا أن المشروع العسكرى الذى بلغت تكلفته 230 مليون دولار، والذى عرف باسم " نظان اللوجستيات المشتركة علر الساحل" أو اختصارا باسم "JLOTS" لم يعمل إلا لـ 20 يوما فقط. وانسحبت منظمات الإغاثة من المشروع بحلول يوليو، وأنهت المهمة التى عرقلتها مشكلات الطقس والمشكلات الأمنية، مما قلل بشكل كبير مقدار الغذاء وإمدادات الطوارئ الأخرى التى أمكن إدخالها للفلسطينيين الجوعى.
ووفقا لتقرير المفتش العام للوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، الذى نشرته وكالة أسوشيتدبرس، فإن العديد من العاملين فى الوكالة أعربوا عن مخاوفهم من أن التركيز على استخدام الرصيف المؤقت قد يشتت المنظمة عن الدعوة إلى فتح معابر برية، التى يُنظر إليها بأنها أكثر كفاءة كما أنها أساليب مثبتة لنقل المساعدات إلى داخل غزة. لكن، وبحسب التقرير، بمجرد أن أصدر الرئيس بايدن القرار، فإن تركيز الوكالة كان استخدام الرصيف المبحرى بشكل فعال بقدر الإمكان.
وقد تسبب ارتفاع الأمواج والطقس السيئ المتكرر فى تدمير الرصيف، وأنهى برنامج الغذاء العالمى تعاونه مع المشروع بعد أن استخدمت عملية عسكرية إسرائيلية منطقة قريبة لنقل الأسرى، مما أثار مخاوف بشأن ما إذا كان ينظر للعاملين فى الرصيف بأنهم محايدين ومستقلين فى الحرب.
الصحف البريطانية:
ستارمر يسعى لإعادة العلاقات مع اوروبا بعد "بريكست المحافظين".. وألمانيا اول أهدافه
سيطلب رئيس وزراء بريطانيا كير ستارمر من ألمانيا منح الشركات البريطانية "معاملة تفضيلية" كجزء من المحادثات اليوم الأربعاء حول معاهدة تجارية ودفاعية جديدة، حيث سيلتقى اولاف شولتس المستشار الالماني في برلين لمناقشة صفقة تعزيز العلاقات بين البلدين ومعالجة الهجرة غير الشرعية.
وفقا لصحيفة التليجراف، مستدفع لندن من اجل وصول الشركات البريطانية الى الأسواق الألمانية، كما ستعمل بشكل متبادل حيث تحصل الشركات الألمانية على نفس المعاملة لوصول افضل الى أسواق المملكة المتحدة من خلال تحسين قواعد التجارة الحالية.
ينظر إلى التعاون في مجال الدفاع أيضًا على أنه جزء محوري من الصفقة، والتي من المتوقع أن تركز على معالجة الهجرة غير الشرعية، وتحديدًا تصنيع القوارب الصغيرة التي تستخدمها عصابات تهريب البشر، وهناك آمال ان يتمكن المفاوضون من وضع التفاصيل على مدى الأشهر الستة المقبلة حيث يهدف الجانبان لاستكمال الاتفاقية بحلول أوائل العام المقبل.
وسيتوجه كير ستارمر بعد ذلك إلى باريس للقاء إيمانويل ماكرون، الرئيس الفرنسي، حيث يدفع باتجاه "إعادة ضبط" العلاقات مع أوروبا بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، وسيلتقي أيضًا بالرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير أثناء وجوده في برلين.
وبحسب الصحيفة البريطانية فان المحادثات هي جزء من جهد أوسع من جانب مكتب كير ستارمر لإعادة بناء العلاقات مع الشركاء الأوروبيين بعد خروج المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي، حيث قال رئيس الوزراء البريطاني إنه عازم أيضًا على إصلاح صفقة خروج بريطانيا "الفاشلة" التي أبرمها المحافظون.
وقال رئيس الوزراء البريطاني في إطلاق المفاوضات بشأن المعاهدة الألمانية: "لدينا فرصة لا تتكرر إلا مرة واحدة في الجيل لإعادة ضبط علاقتنا مع أوروبا والسعي إلى شراكات حقيقية وطموحة تحقق مصلحة الشعب البريطاني .. ويتعين علينا أن نغير مسارنا فيما يتصل بخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي ونصلح العلاقات المكسورة التي خلفتها الحكومة السابقة. وقد بدأ هذا العمل في اجتماع المجتمع السياسي الأوروبي الشهر الماضي، وأنا عازم على مواصلة ذلك، ولهذا السبب أزور ألمانيا وفرنسا هذا الأسبوع"
وأضاف ان تعزيز العلاقات مع المانيا وفرنسا ليس فقط في معالجة المشكلة العالمية المتمثلة في الهجرة غير الشرعية وتعزيز النمو الاقتصادي في مختلف انحاء القارة وخاصة في المملكة المتحدة وتابع مؤكدا: "هذه احدى المهام الرئيسية لحكومتي"
صواريخ "ستورم شادو" تثير خلاف بين أمريكا وبريطانيا.. تليجراف تكشف التفاصيل
قالت صحيفة التليجراف البريطانية ان لندن تدعم استخدام أوكرانيا لصواريخ ستورم شادو في روسيا لكنها لن تدعو علنا الى هذه الخطوة وسط مخاوف من انها قد تثير خلافا مع الولايات المتحدة، حيث طلب الرئيس الاوكراني عدة مرات استخدام الأسلحة التي تستطيع تجنب رادار العدو وضرب اهداف دقيقة على بعد 190 ميل لضرب العمق الروسي.
وبالفعل يتم استخدام الصواريخ جنبًا إلى جنب مع أنظمة أمريكية سرية، الأمر الذي يتطلب إذنًا من واشنطن، ولم تقدم المملكة المتحدة طلبًا رسميًا إلى واشنطن لاستخدام أوكرانيا للصواريخ داخل روسيا بسبب المخاوف بشان تبعات تلك الخطوة من الرد الروسي.
وقال مصدر في البيت الأبيض للصحيفة إن إدارة بايدن لديها مخاوف من أن استخدامها، حتى بدون موافقة الولايات المتحدة، قد يؤدي إلى تصعيد الأمور ويؤدي إلى جر القوات الأمريكية إلى الصراع. الامر الذي لا يريد كير ستارمر رئيس وزراء بريطانيا اثارة جدل حوله ويقال إنه يتبنى "نهجًا استشاريًا" للمفاوضات مع الولايات المتحدة بشأن هذه القضية بعد الخلافات الدبلوماسية السابقة في عهد المحافظين.
وقد أعربت الولايات المتحدة عن أسفها بشكل خاص على نهج بريطانيا الذي وصفته بـ"المتهور" في تقديم المعدات العسكرية لأوكرانيا وفي وقت سابق من هذا العام، دفع جرانت شابس، بصفته وزير الدفاع آنذاك، كييف إلى ضرب السفن الحربية الروسية في شبه جزيرة القرم، بينما كانت أمريكا أكثر حذرًا.
وقالت المصادر في ذلك الوقت إن القرارات البريطانية بأن تصبح أول دولة غربية تتبرع بدبابات قتالية رئيسية ودفع البلاد لتسليم طائرات مقاتلة من طراز إف-16 تسببت في قلق في واشنطن، حيث يعتقد المسؤولون أن المملكة المتحدة كانت تحاول دفعهم إلى اتخاذ قرارات مماثلة.
وبالإضافة إلى الخوف من أن تؤدي ضربات ستورم شادو في روسيا إلى تصعيد الصراع، هناك مخاوف في الولايات المتحدة من أن الصواريخ قد لا تنجح الآن في تدمير الأهداف الروسية التي تم نقلها بعيدًا عن الحدود.
وقال مصدر وايتهول: "من الصحيح أيضًا أن الأوكرانيين يركزون كثيرًا على مجموعة أسلحة معينة، وهي تكتيك كلاسيكي لزيلينسكي للدفع نحو شيء من هذا القبيل. كما أصبح الروس أذكياء في هذا الأمر وتم نقل الأصول الأكثر أهمية خارج النطاق".
وفي يوم الثلاثاء، لم يتطرق كير ستارمر في خطابه إلى ما إذا كان ينبغي لأوكرانيا أن تكون قادرة على استخدام الصواريخ لضرب أهداف داخل روسيا، وقال: "لن أتطرق إلى أسئلة تكتيكية حول استخدام الأسلحة، لأسباب أعلم أنكم ستفهمونها"، ومع ذلك، أضاف: "سنقف معهم طالما استغرق الأمر".
الجارديان: الفقراء يتحملون العبء الأكبر لارتفاع درجات الحرارة في أوروبا
سلطت صحيفة "الجارديان" الضوء على دراسة حديثة صدرت في إسبانيا تشير إلى أن الفقراء فقط في القارة الأوروبية هم من يتحملون العبء الأكبر لارتفاع درجات الحرارة الحارقة والتي تتسبب في مقتل عشرات الآلاف.
وأشارت الصحيفة إلى نتائج الأبحاث التي توصل إليها عدد من الباحثين الأسبان والتي أظهرت أن محدودي الدخل والطبقات الفقيرة هم الأكثر عرضة للوفاة بسبب الارتفاع الملحوظ في درجات الحرارة، وبالفعل تسبب ارتفاع درجات الحرارة في جميع أرجاء أوروبا في مقتل عشرات الآلاف على مدار السنوات القليلة الماضية، إلا أن الباحثين توصلوا إلى نتائج مفادها أن أعداد الضحايا تزداد بين الطبقات الفقيرة أكثر من غيرها من الطبقات الأكثر ثراءً.
وأشار التقرير إلى تقديرات خوليو دياز جيمينيز الخبير في معهد كارلوس الثالث الصحي في مدريد حيث يوضح أن النتائج التي توصل إليها الباحثون طبيعية ومتوقعة حيث إن الآثار السلبية للموجات الحارة تزداد في ظل ظروف صعبة حين يشترك أربعة أفراد في غرفة واحدة بدون تكييف مقارنة بطبقات اجتماعية أخرى لديها من وسائل الراحة ما يخفف من وطأة تلك الموجات الحارة.
اشارت إحصائيات إلى أن الموجات الحارة الناجمة عن التلوث الناتج عن انبعاثات الكربون تسببت في مقتل ما يقرب من 50,000 شخص في أوروبا العام الماضي فقط، وحذر الخبراء من ضرورة دق ناقوس الخطر والتحرك من أجل الحد من حالات الوفاة بسبب ارتفاع درجات الحرارة.
وأشارت الصحيفة إلى أن السنوات القليلة الماضية شهدت ارتفاعا متزايدا في حدة ووتيرة الموجات الحارة عبر القارة الأوروبية، موضحة أن عام 2023 شهد أكثر الموجات الحارة سخونة في تاريخ القارة الأوروبية
2024-08-28 | عدد القراءات 39