الأسد والتحالف الدولي

 

  • التحالف الدولي الذي أنشأته واشنطن بوجه داعش ينشط في العراق بقيادة أميركا لكن الأميركيين وحدهم يتحركون لقصف مواقع داعش في سوريا
  • دأبت واشنطن على التحدث عن العمل في سوريا ضمن مربع مكون من الحرب على داعش أولوية ولا مكان للدولة السورية في التحالف ، والحليف  هو المعارضة المعتدلة ، ولا خطة لإطاحة الحكومة والرئيس السوريين
  • تحرك الموقف الأميركي تدريجا بالرد على حلفاء واشنطن بالقول لا أولوية غير الحرب  على داعش ولا تورط في حرب  مع الدولة السورية
  • أضاف الأميركيون أنهم يعلمون أن الدولة السورية مستفيدة من غاراتهم  وأنهم يرون الرئيس الأسد جزءا من الجهد ضد داعش
  • نسق الأميركيون مواعيد ومناطق غاراتهم مع الدولة السورية بواسطة سفيرها في نيويرك تباعا
  • قبل الأميركيون مبادرة المبعوث الدولي لسوريا ستيفان ديميستورا بحل تحت سقف رئاسة الأسد فقبلتها الدولة السورية ورفضتها المعارضة المدعومة من واشنطن
  • بدا أن المعارضة التي يراهن عليها الأميركيون تتهاوى
  • سئل الأسد هل يرضى عن التحالف فقال لا تفيدنا غاراتهم  فليوقفوا الدعم التركي لداعش وهذا يكفي 

2014-12-04 | عدد القراءات 4402