-إعلان التجاوب الرسمي من الدولة السورية مع مبادرة ديمستورا بعد تعديلها بربطها بتنفيذ القرارات الدولية بإقفال الحدود بدأت مرحلة جديدة في سوريا وأزمتها
-أعلن كل من الرئيسين الفرنسي والتركي ضرورة فعل أي شيئ لمنع سقوط حلب بيد الجيش السوري
-قامت إسرائيل بغارات إنعاشية للمسلحين في جنوبدمشق وريفها وجبال القلمون
-حاول الأميركيون تسويق نظرية شريط آمن للمعارضة على الحدود تتغاضى عنه الدولة السورية وجيشها
-فشلت كل المحاولات و معها فشل الرهان على تأخير الحسم العسكري في حلب وفشلت الهجمات لإسقاط نبل والزهراء غرب حلب وإكتمل الطوق العسكري على الأحياء التي يسيطر عليها المسلحون في المدينة
-في ظل المعطيات العسكرية الموجودة مجرد وقف التقال يعني سقوط الأحياء عسكريا بيدالجيش وبدء تسليم المسلحين سلاحهم ودخولهم بمشاريع تسوية أوضاع
-ذهب ديميستورا إلى أنقرة والإتحاد الأوروبي وطلب ضمانات وليست من المعارضة التي لا تملك شيئا فعليا تقدمه رغم تهجمها على المبادرة
-سوريا طلبت إقفال الحدود التركية على السلاح والمسلحين
-إقفال الحدودوإلا سقوط الشمال
-في الحالتين إنتصار
2014-12-14 | عدد القراءات 4501