خفايا
لاحظت مصادر سياسية ان التسقيط الأخلاقي للمؤسسات الدولة يتم بالتتابع فبعد الاستهداف الذي استند إلى قضايا الفساد لشيطنة المؤسسة التشريعية والحكومية نالت الرئاسة نصيبها والسلطة النقدية ثم القضائية والأن يبدو أن دور السلطات العسكرية والامنية قد حان وكلها طبعا تستند لثغرات الفساد
كواليس
قالت جهات اقليمية ان التطمينات التي تتحدث عنها مصادر خليجية بحصر نتائج العودة للتفاهم النووي مع إيران دون التأثير على أوضاع لبنان وسورية والعراق واليمن وفلسطين لا تتعدى كونها امنيات غير قابلة للتحقق لان العلاقة مع ايران هي مركز معادلات العلاقة بالمنطقة
2020-12-05 | عدد القراءات 1680