فيما كانت كلّ المناخات التي رافقت ولادة مبادرة المبعوث الأممي لسورية ستيفان دي ميستورا، من موقع التشكيك والرفض، تتراجع وتتحول تأييداً معلناً بلا شروط أو بتحفظات شكلية، كحال تركيا وفرنسا، كان الاتحاد الأوروبي يعلن تأييده للمبادرة، بعدما وصلت الأنباء الواردة من حلب، المنطقة التي كان الرهان دائماً على فرض أمر واقع لمصلحة المعارضة منها لقربها من الحدود التركية.....تتمة
2014-12-15 | عدد القراءات 2373