بين سيدني حيث العملية الأولى في عاصمة غربية لتنظيم «داعش» بعد إعلانه الإمارة، وروما حيث تواصلت محادثات وزيري خارجية أميركا وروسيا جون كيري وسيرغي لافروف، كان العالم موزع الأنظار والاهتمام.
في سيدني إرهابي تكفيري يختطف رهائنه في قلب مقهى في وسط العاصمة الأسترالية، ويرفع علم «داعش»، معلناً من دون بيان، وبموته في المواجهة التي انتهت مع الشرطة بتحرير الرهائن، بدء نقاش مرير في وسط صنّاع القرار والرأي العام في الغرب عبّرت عنه «الإندبندنت» البريطانية بالقول.....تتمة
2014-12-16 | عدد القراءات 2391