التذاكي الأميركي يخلف الفشل بالفشل، فإدارة الرئيس باراك أوباما الخائفة من الاستحقاقات الانتخابية تحاول السير بين النقاط، مذعورة من قدرة خصومها على تصنيع الأفخاخ لها عند كل�' منعطف ضروري للسير بالتفاهمات، التي صارت ممراً إلزامياً لحماية المصالح الأميركية، كما هي ضرورة للفوز بالحرب على الإرهاب، الذي تحو�'ل مع حادث سيدني إلى كابوس رعب في الغرب كله.....تتمة
2014-12-17 | عدد القراءات 2143