خفايا
قالت مصادر أمنية أن اليوم الأول لما سمي بالغضب الشعبي حمل مشهدين الأول رمزي والثاني فعلي وأن التوزيع كان جغرافيا وطائفيا بينهما بحيث جاء المشهد الفعلي في المنطقة الممتدة من الدورة الى جبيل وجاءت الشعارات وهوية الحضور بعيدة عن الملف الإقتصادي لصالح هوية حزبية واضحة بينما تولت احزاب صغيرة تقديم المشاهد الرمزية في باقي المناطق
كواليس
قال دبلوماسي عربي مخضرم ان الرئيس الفرنسي الأسبق فرانسوا ميتران هو آخر الرؤساء الفرنسيين الذين حجزوا لبلدهم مكانة تليق بدولة عظمى بالجدية والدقة وبقي بعيدا عن التورط بالفساد وأقام من موقع الحليف للأميركي مساحة فاصلة لتظهير قرار فرنسي مستقل
2021-03-09 | عدد القراءات 1299