خفايا
دعت مصادر مالية الى متابعة حركة شخصية مالية عربية مقيمة في لبنان صعد نجمها خلال أعوام التسوية الرئاسية وظهرت وراء مشاريع كثيرة في القطاعين العام والخاص ويجري تداول اسمها حاليا كطرف في الأزمة الأردنية واحتمال استدعائها للتحقيق بشراكات تربطها بأبرز المتورطين الموقوفين
كواليس
تؤكد تقارير أميركية أن فتح الله غولن والأمير حمزة ابن الحسين يمثلان امتدادا لمشروع خليجي يشترك فيه ولي العهد السعودي وولي عهد الإمارات لمشاريع تسهم بتوسيع نفوذ الخليج وتقول التقارير ان رئيس حكومة الإحتلال بنيامين نتنياهو حصل على تأييد أميركي للمشروعين قام الرئيس جو بايدن بإلغائه
2021-04-07 | عدد القراءات 1298