- تاريخياً كانت العلاقة المصرية – السورية هي الجسر الذي ينهض عليه الموقف العربي، وتاريخياً كان تعافي هذا الجسر علامة التعافي العربي، وكانت إصابته علامة العلة، من يوم صلاح الدين الأيوبي إلى أيام محمد علي باشا وجمال عبد الناصر في زمن الوحدة وحافظ الأسد في حرب تشرين، وما نهض للعرب مشروع حقيقي جدي في القاهرة أو دمشق إلا وكانت عينه على التوأم لتكتمل عناصر القوة.....تتمة
2014-12-27 | عدد القراءات 2641