مصادر روسية تنفي لـ«البناء» ما نسبه حسن عبدالعظيم لمبادرتها: لم تتناول المبادرة «الرئاسة السورية»... ولم ولن نبحث الأمر مع أحد

«المبادرة الروسية للحل السياسي في سورية، ليست ورقة عمل ولا بنوداً جاهزة، بل هي مجرد دعوة إلى التشاور بين أطراف من المعارضة قررت أن ما جرى في سورية كافٍ للاقتناع بأن الحرب على الإرهاب قضية تجمع السوريين في الموالاة والمعارضة، وأن الشروط المسبقة للحوار لضمان تحقيق انتصار معنوي أضاعت الفرصة في جنيف، وأن مستقبل المؤسسات الدستورية السورية يجب أن ينبثق من إرادة السوريين المعبر عنها في صناديق الاقتراع وليس من طلبات الأطراف وتصوراتها لأحجامها»......تتمة

2014-12-31 | عدد القراءات 2419