لا دولة للكرامة من بعدك ايها العمر
تفتقد الكرسي سليم لا عزا ولا شهامة
ظلم ولا ظلمة غابت شمسها والقمر
لا تصبح ولا تمسي بلاك دولة الكرامة
حزينة مذ غادرتها حتى جاءنا الخبر
يفتقد السلاح مقاومة و الحكم مقامه
فإخفق في العلا والناس تنتظر
حتى يعود العقل رشيد وتعود الإمامة
الزعامة صدق وعلم وليست بمن حضروا
االأصل والفرع حميد وليس العلم مالا ولا جاها وليس العلم في العمامة
صباح الخير والانوار للعمر و الف سلام مع الف سلامة
2015-01-02 | عدد القراءات 2322