بالإذن من اللياقة السورية لا لضرب العلاقات الأخوية... لا لإهانة المواطن السوري

منذ ما قبل ولادة الحكومة الجديدة ومن أيام عهد وحكومة النأي بالنفس، وثمة قرار ينام ويستيقظ في حشرجة بلعوم السفارات الأجنبية في بيروت، وتجري مناقشته مع مسؤولين لبنانيين، عنوانه، تطبيق سمة الدخول على المواطنين السوريين الداخلين إلى لبنان، والتسويق جار على قدم وساق لمقدمات تجعل القرار مقبولاً. فالحملات الإعلامية عن ضيق قدرة وطاقة لبنان عن استيعاب السوريين النازحين، والأعداد المسرّبة عنهم، والتأشير لعدم كفاية الموارد المخصصة من الهيئات الدولية لهم.....تتمة

2015-01-05 | عدد القراءات 2287