بينما كان الرئيس الفرنسي يتبلغ فشل حرب حلب الحاسمة التي كان ينتظر نتائجها، عبر هجوم «جبهة النصرة» على بلدتي نبّل والزهراء شمال غربي حلب، كانت باريس تعود إلى حرب الشوارع مرة أخرى في مواجهات الشرطة مع الإرهابيين، من دون أن يبدو أنّ ثمة مراجعة جدية تجري في الغرب على المستوى السياسي للمرحلة التي امتدت لأربع سنوات من الحرب على سورية، وبدأت نتائجها تنتقل إلى العواصم العالمية الكبرى......تتمة
2015-01-10 | عدد القراءات 2502