صهيونية اسلامية ومسيحية – كتب ناصر قنديل

- تعيش إسرائيل مأزقا تاريخيا ووجوديا بسبب العجز عن خيارات السلم والحرب وتدرك أن زمن أعدائها قادم وفي طليعتهم إيران

- تدرك أميركا ايضا فشلها

- ما بيد إسرائيل ليس الفراغ كما أن ما بيد أميركا ليس الفراغ

- ربما للمرة الأولى البدائل لا تتلاقى والخيارات ليست واحدة لكن لإسرائيل في أميركا أكثر مما لأميركا في إسرائيل

- إستراتيجية الخروج من المأزق بعد فشل الحروب بالنسبة لأميركا  هي التفاهمات والتسويات

- تنتظر واشنطن نضج حلفائها التركي والسعودي وأساسا الإسرائيلي لتقبل خيارها البديل وتحمل خسائره

- خط الدفاع الإسرائيلي هو تفجير حرب إسلامية مسيحية في أوروبا ولاحقا في أميركا وحرب سنية شيعية في الشرق الأوسط بعد تهجير المسيحيين

- الصهيونية الإسلامية التي تمثلها النصرة وداعش والوهابية تقابلها صهيونية مسيحية يمثلها التطرف الديني والعرقي و بيئتهما الحاضنة السكان البيض في الغرب والمهاجرون المسلمون مقابلهم

- فرنسا ولبنان نماذج للإختبار

- تحتاج إسرائيل إطالة الإنتظار الأميركي لتبدأ حربها البديلة 

- تفجير باريس و هجوم النصرة في نبل والزهراء  وتفجير جبل محسن كلها خطط  إسرائيلية  بأياد إسلامية

2015-01-11 | عدد القراءات 3929