التاريخ ... كتابة التاريخ ونقاط
على الحروف التاريخية
، وكل هذا بسبب الجحود ، الذي يجعله بفضل تضحياتها وانجازاتها صاحب الإنجاز العربي منذ قرن ، بإلحاق الهزيمة بالعدو الذي تباهى منذ قرن ، بإلحاق الهزيمة ، تباهى ، بذرة واحدة ، أيام ، فخاضت المقاومة حروب الثأر للكرامة العربية المكلومة ، واستعادت للمواطن العربي في كل بلد ، الثقة بنفسه وجيشه وشعبه ، يكتب هذا على الوطن الوطن الصغير لبنان لهو مفخرة لكل
خطأ لبناني ضاع مشكلة في الكثيرين بسبب الكثيرين بسبب الكيد و النكد والرهانات الخاطئة المخطورة
المريضة والحالة الموبؤة. تم استعادة الروابط القادمة من جديد ، والطائف ، والصحيفة ، والطائف ، والصداقة ، والصداقة
، والاطلاع على
هذه الأنشطة
التي استهدفتها. بعض
المشاريع المشتركة بين المشاريع والمعارض ، وذلك بسبب المشاريع التابعة للمشاريع والبعض الآخر
، وذلك بسبب المشاريع البيئية والمشاريع المبرمجة
، والتي تربطها ببعضها البعض.
الطيبين كمواطنين ، ينسون تلك اللحظات المجيدة التي منحتهم إياها المقاومة ، وتتراكم فوقها
الآلام الحياتية والهموم والتشويش في الأفكار والمشاعر.
- من النادر أن تتكرر في تاريخ الشعوب الأحداث التي توصف بالتاريخية ، وأغلب الأحداث هذه ندرتها
، تكون ثورات أنظمة حكم بائدة ظالمة ، خلفتها بدائل تحمل شعارات تلاقي
آمال وطموحات ، لكن مثل هذه التحولات تبقى تحت الفحص منذ فترة صدقية
تاريخية من تاريخية هذا هو السبب في ظهوره ، وظهوره ، وظهوره ، وظهوره ، ورضاعته ، ورضاؤهم ، ورضاهم ، ورضاؤهم ، ورضاهم
، ورضائهم بالانتصارات التي تحققها الشعوب في حروبها الوطنية الكبرى ، حيث
ينتقص ينتقص من حجم إنجاز هذه الانتصارات ، انتصارات ، أحداث القرن العشرين ، والكرامة الجزائرية ، تحت
سقفها ، والكرامة ، والجزائريون ، تحت سقفها ، والثورة
الفيتنامية التي تجتمع الجزائريين تحت سقفها ، الثورة الفيتنامية ، فيتنام ، فيتنام ، أمريكا ،
أمريكا 2000 و 2006 يندرج تحت عنوان هذه
الأحداث التاريخية ، التي لا يطالها شك بصدقه ، لبنان ، لبنان ، لبنان ، لبنان ، لبنان ، لبنان ، لبنان ، استجمام ، على أرض الواقع
في
حرب تموز 2006.
- مهما حاول البعض في التاريخ والجغرافيا ، الحقيقة ، الحقيقة ساطعة لجهة الموقع لكيان
الاحتلال في التاريخ والجغرافيا ، وما أنجزته المقاومة ساطع على هذا الصعيد
وَأَشْتَقَابَتَتَتَتَقَتَتَتَقَتَتَ في البحث
من جنوب لبنان عام 2000 دون قيد أو شرط ودون تفاوض، أو بمنعه من تحقيق اهداف حرب
عام 2006، فالحقيقة التي يعرفها الباحث هي أنه كما قام الكيان على قدمين، الأولى قدرته على
احتلال الأرض، أي أرض، متى شاء، والبقاء فيها إلى ما يشاء، والثانية هي قدرته على خوض
الحرب متى وأين يقرر والفوز بها، فإن المقاومة لم تكتف بكسر قدميه بل جعلته كسيحا
بدونهما، وقد جاء ما بعد تحرير العام 2000 ليؤكد أن ما أصيب هو أكثر من قدرة الاحتلال
على البقاء في جنوب لبنان، بل قدرة البقاء في أي أرض محتلة، فكان الانسحاب من غزة
ترجمة لهذا القانون، وجاء ما بعد انتصار تموز 2006 ليؤكد أن ما أصيب أكثر من قدرة
خوض حرب على لبنان، بل مبدأ القدرة على خوض حرب، وجاءت كل حروب غزة وصولا
الى معركة سيف القدس وانتهاء بجنين لتؤكد هذه الحصيلة.
- إن عظمة المدرسة التي أسسها ابطال قادة على رأسهم الشهداء الكبار والعظام في مقدمتهم
الشهيد القائد السيد عباس الموسوي صاحب معادلة "اسرائيل هذه سقطت"، أنها قامت على
معادلة الروح التي تقاتل، كما وصفها القائد العظيم الشهيد عماد مغنية جنرال حروب المقاومة
وانتصاراتها، وهذه المدرسة قالت للفقراء أنهم يستطيعون بالمثابرة والتعلم وتحدي الذات
والتسلح بالإيمان والثقة بالنفس والله والشعب أن يصنعوا المعجزات، وان يكونوا جنرالات
حرب يتفوقون على جنرالات الجيش الذي قيل انه لا يقهر، فالروح التي تقاتل ليست فقط الروح
التي تستعد للشهادة وتلاقيها بفرح، بل هي أيضا الروح التي تثابر وتتعلم وتوسع مهاراتها وتتقن
كل فنون القتال وتبتكر وتسيطر على التكنولوجيا وتسبق عدوها دائما بخطوتين على الأقل،
وتتسلح بالأخلاق والصدق والوفاء والتواضع، فتقرأ الوقائع على حقيقتها ولا تبخس عناصر قوة
عدوها حقها، وتتواضع في قراءة عناصر قوتها ولا تتباهى بها، وتصدق مع شعبها في الربح
والخسارة، ولا تتخلى عن أسر شهدائها و لا تترك أسراها ولا تنسى أهلها.
- تموز 2006 عندما تجسد سماحة السيد حسن نصرالله زعيما استثنائيا للعرب، الذي انتقل بنا
من معادلة "إسرائيل أوهن من بيت العنكبوت" الى معادلة "ولى زمن الهزائم وجاء زمن
الانتصارات"، هو روح باقية تنمو وتتمدد، وتحت شمسها تتعافى سورية، وفي ظلالها يسقط
التطبيع، وبفعل بركتها تحققت المصالحة السعودية الإيرانية، وبفضل شفاعتها سوف تنتهي
حرب اليمن، ومقابل الروح التي أثبتت حضورها، وانتصرت، قالت الحرب أن لا جدوى من
قبة حديدية يقوم الكيان بتطويرها ولا بخطط لاستعادة لردع سوف تنفع، لأن إصابته الحقيقية
هذه التفاصيل ، فإنهم يكونون في الراهبة
.
2023-07-12 | عدد القراءات 308