- راهنت تركيا أن حوارات موسكو لعبة مخفية ستكون حربا حقيقية لحسم من بيده
مستقبل سوريا فإعتبرت أن السيطرة على الإئتلاف بعد داعش والنصرة يجعلها اللاعب الأول في سوريا بوجه الدولة ويجعل الحل معها او لا يكون ويكون بشروطها او لا يكون
- ظنت تركيا ان مقاطعة الإئتلاف وفقا لأوامرها لحوارات موسكو يحرمها من أي معارضة وازنة فالشق المسلح عندها والسياسي عندها - - ضربة أولى لتركيا أن لجان الحماية الكردية أول المشاركين في موسكو وهم المسلحون والسياسيون فعلا بمطالب ومواضيع حوار ويقاتلون الإرهاب وبيدهم مناطق إذا أنتج الحوار تفاهمات يضيفون شيئا للدولة التي ينتهي الحوار بتوسيع التمثيل في مؤسساتها وهم عدو تركيا الأول
- ضربة ثانية جاءت من السيد فاللعبة صارت مكشوفة وتركيا هي معرقل أي حل في سوريا كما قال
- بقي الرهان التركي على إستحالة تقديم الغطاء الأميركي والأممي لحوارات موسكو بدون الإئتلاف
- قال لافروف سيندم الذين يقاطعون
- أعلن كيري وديميستورا الدعم لحوار موسكو ولو بمن حضر
- ضربة ثالثة على رأس أردوغان
- اللعبة قاربت النهاية
2015-01-17 | عدد القراءات 5852