- على رغم الوقع المعنوي الذي حققته «إسرائيل» بالغارة التي استهدفت رجال المقاومة واغتالتهم، فإن�' ذلك لا يتعد�'ى كونه ربحاً تكتيكياً موضعياً وظرفياً، يختصر بأن�' «إسرائيل» قالت لسيد المقاومة أن�' اللعبة لم تنته وأن�' لديها بدائل وخيارات للعجز عن الحرب والخشية من السلم وخيارها هو حرب استنزاف على الجبهة السورية، كانت أولى طلائعها الغارات الأخيرة على منطقة الديماس في ريف دمشق واستهدافها سلاحاً متجهاً إلى المقاومة.......تتمة
2015-01-20 | عدد القراءات 1987