- ليس الملك عبدالله مؤسس المملكة ولا صانع إنجازات وإنتصارات أو صمام أمان نزاعات
- في النصف الثاني من عهد الملك عبدالله تورطت الممكلة بسياسات وحروب ونزاعات تبدو ملامح الفشل والهزيمة نتائج حتمية لها
- كيف يكون موته موتا للملكة ؟
- المملكة هي الضامن الغربي و الأميركي و بالرضا الإسرائيلي لتوظيف ثلاثة عناوين إستراتيجية هي النفط والإسلام وفلسطين وبإسمها الحاكم الخفي للعالمين العربي والإسلامي و المدير المعتمد للملفات الكبرى فيهما
- خرج النفط و أمن الخليج إلى يد إيران
- صار الإسلام بين تكفير إرهابي منشأه تعاون مثلث سعودي أميركي إسرائيلي وخرج عن السيطرة وبين إسلام المقاومين وهو عدو كامل للمثلث نفسه
- خرجت فلسطين من القفص وصارت المقاومة هي الرقم الصعب
- منذ حرب تموز 2006 بدأ أفول زعامة المملكة مع تغطيتها ومساندتها علنا للحرب
- حرب سوريا كانت الفاصلة
- من اليمن إلى البحرين السعودية محاصرة
- المملكة تلبس ثوبا أكبرمنها للداخل والخارج
- نموذج جديد للممالك سيبدأ من البحرين
- إنتظر الأميركي موت الملك لبدء المرحلة الجديدة
- ماتت المملكة
2015-01-23 | عدد القراءات 11495