لبنان الذي يقع بين لائحة المنتظرين، من هذه الزاوية لم يقع في الجمود، فلا يزال وقع شهادة مقاتلي المقاومة في عملية القنيطرة يوحّد النسيج السياسي والاجتماعي اللبناني بصورة نسبية، لكنها على هذه الدرجة من النسبية لم تعرف من قبل في حالات مشابهة من الاعتداءات «الإسرائيلية»، ولا يزال لبنان تحت عين التهديدات «الإسرائيلية»، التي كان آخرها كلام وزير الحرب موشي يعالون عن تحميل دول الحدود الشمالية مسؤولية أيّ عمل يستهدف «إسرائيل» من أراضيها، قاصداً لبنان وسورية، وما يمكن أن تردّ به المقاومة على العملية........تتمة
2015-01-24 | عدد القراءات 1902