- توزعت التعليقات على وفاة الملك عبدالله بن عبد العزيز بين الحزن الإنساني المحيط بالمقرّبين والأقربين، والحزن السياسي للمستفيدين والقلقين على مستقبلهم الشخصي والسياسي ومصالحهم، والنفاق الشخصي والسياسي بتلبّس الحزن أو المبالغة في المجاملة بادّعاء احترام الموت، وبرزت مواقف مراهقة طفولية تصل حدّ الشماتة تعبيراً عن ضيق من السياسات السعودية بتوقيت وعنوان غير مناسبين كاستقواء على من غادر الحياة ولم يعد موجوداً، وما في ذلك من استقواء على الموت الذي لا يقوى عليه أحد، والذي قال فيه القرآن الكريم «يدرككم ولو كنتم في بروج مشيّدة»........تتمة
2015-01-24 | عدد القراءات 2812