الجيش و عين الحلوة – كتب ناصر قنديل

 

  • منذ زمن وأمن المخيمات يدار بالتراضي ، تتولاه القوى الفلسطينية وتقوم بالتنسيق  مع الجيش والقوى الأمنية اللبنانية .
  • حركة فتح بقيت هي القوة المركزية التي  تتولى هذه المهمة رغم وجود حماس التي بقيت في  مخيمات لبنان أضعف  من حضورها الفلسطيني في الداخل وبقيت القوى الإسلامية التي  نمت في ضفاف الحياة السياسية الفلسطينية والقريبة من القاعدة تحت السيطرة إذا أرادت فتح أن تحسم
  • حدث تغيير يتمثل بتشقق فتح بين محمد دحلان ومحمود عباس بصورة فقدت فتح دور المرجعية وصارت المخيمات وخصوصا عين الحلوة تتمحور حول استثمار تناقضات فتح
  • السعودية ومصر وقطر وتركيا ايضا على الخط بين دحلان وعباس
  • عين الحلوة هو الحالة الأشد خطرا والأكثر إثارة للقلق  من الإنشقاق الفتحاوي
  • الإسلاميون الداعمون للقاعدة يسعون لتحويل المخيم إلى بؤرة تفجير مثل عرسال
  • التفاهم مع مجموعة عباس  ودحلان على صيغة مشتركة يبدو مستحيلا وحيث الإتفاق  مع واحدة تخربه الثانية
  • توفير غطاء محلي وخارجي لدخول الجيش إلى المخيم بات ممكنا في ظل الإجماع على دعم الجيش ومكافحة الإرهاب 

2015-01-24 | عدد القراءات 2549