خفايا
قال مصدر اعلامي في واشنطن ان حملة استدعاءات نظمتها وكالة المخابرات المركزية الأميركية تحت عناوين مختلفة من دعوات وجهتها الخارجية او لجان في الكونغرس او مراكز ابحاث تعتبر الأكبر منذ حرب العراق قبل عقدين وشملت سياسيين وإعلاميين وجمعيات مجتمع مدني من كل البلاد العربية والاسلامية والعنوان هو تنظيم اوسع حملة عدائية ضد إيران وتقديمها كعنصر لزعزعة الاستقرار في المنطقة ما يعني ان المواجهة الأميركية الإيرانية الى اتساع على خلفية واضحة هي معادلة اميركية تقليدية "قوة اسرائيل ضمان استقرار الشرق الأوسط".
كواليس
تؤكد شخصيات وازنة من فلسطينيي الأراضي المحتلة عام 48 الذين يملكون صفات اعتبارية ويحملون الجنسية الاسرائيلية بما يمكنهم من الوصول الى مصادر المعلومات من مؤسسات الكيان أكثر من أي فلسطيني أو عربي آخر أن الخسائر التي بدأت تتكشف عنها عملية 14 نيسان التي شنتها ايران ضد "اسرائيل" مؤلمة ويصعب التستر عليها سواء بسقوط العشرات من القتلى في صفوف الضباط والعناصر العسكريين والأمنيين في القاعدة الجوية قرب مفاعل ديمونا في النقب ومركز غرفة العمليات الأمنية شمال الجولان وأن الحديث عن خسائر طفيفة كذبة غير قابلة للصمود ومثلها الحديث عن إسقاط 99% من الصواريخ والطائرات المسيرة الايرانية.
2024-04-17 | عدد القراءات 597