خفايا
قال مرجع سياسي لبناني مخضرم ان القوى المناوئة للمقاومة وسورية تلقت ضربتان على الرأس يصعب ان تقوى على امتلاك خطاب متماسك بعدهما فقد بنت هذه القوى خطابها المعادي لسورية والرافض للانفتاح على الدولة السورية بداية على الموقفين العربي والغربي وبعد الانفتاح العربي بقيت الحجة بالموقف الأوروبي فماذا سيكون حال هذه القوى مع رؤية رئيس حكومة فرنسا المقبل في ضيافة الرئيس السوري بشار الأسد وفي الموقف من المقاومة قالت هذه القوى أنها تتمسك بالاجماع العربي الذي يرفض المقاومة ويصنفها إرهابا وترى ان المقاومة تعزل لبنان عربيا وماذا عساها تفعل بعد قرار الاجماع العربي التقرب من المقاومة والتراجع عن تصنيف حزب الله إرهابيا ولم يبق إلا اميركا واسرائيل تشكلان جبهة عداء لسورية والمقاومة؟
كواليس
تقول قوى في المقاومة الفلسطينية على صلة بملف المفاوضات حول مشروع اتفاق حول غزة ان المقاومة لم تتلق اي نص مكتوب جديد كما يروج الأميركيون لكنها تسمع همسا عربيا عن طرح أميركي على العرب لقبول تسلم الأمن في غزة عبر قوة عربية مقابل اضافة وقف الحرب الى الاتفاق ويقول العرب المعنيون أنهم لن يتجاوبوا مع هذه الدعوة إلا ضمن شرطين الأول التزام اميركي اسرائيلي علني بقيام دولة فلسطينية والثاني تفاهم فلسطيني داخلي يطلب من العرب هذه المشار
كة.
2024-06-30 | عدد القراءات 376