- بعدما قامت قوات الاحتلال بتسليم جيش العميل أنطوان لحد المسؤوليات العسكرية في الشريط المحتلّ، ووضعت جيشها وراء مواقع محصنة، في عام 1994، وتصاعدت العمليات المقاومة، قرّرت استعمال عناصر جيش العملاء اللحديين للأعمال الأمنية التخريبية في مناطق الداخل اللبناني تفادياً لتلقي الردّ على قواتها جراء هذه العمليات، وكانت تجربة حرب تموز 1993 شديدة القسوة عليها بعدما كانت أولى تجاربها مع صواريخ المقاومة تتساقط على المستوطنات........التفاصيل
2015-02-02 | عدد القراءات 2123