حملت تقارير صحافية وديبلوماسية معلومات مثيرة حول خطة أميركية، لفتح الباب أمام صراع داخلي في الأردن على جبهتي الانتماء الديموغرافي، الأردني الفلسطيني، والانتماء الفكري، إسلامي ليبرالي، وما يرتبه ذلك من دخول الأردن مرحلة طويلة من الفوضى السياسية، تدمج جماعة «جبهة النصرة»، التي أفرج النظام الأردني عن أحد قادتها، مع تنظيمات «الإخوان المسلمين»، والفريقان موثوقان من «إسرائيل» كما تظهر التجربتان المصرية في عهد حكم «الإخوان» والسورية في ما يشهده الجولان مع «جبهة النصرة».......تتمة
2015-02-07 | عدد القراءات 2059