جيرو عينه على دمشق من بيروت... وتصويت افتراضي على لائحة مرشحين

فرنسا التي ركبت موجة التصعيد الأميركي ضدّ روسيا في أوكرانيا، وضدّ إيران في ملفها النووي، وضدّ سورية في حربها مع الإرهاب، فتموضعت على ضفاف كييف تنادي بضمّ أوكرانيا إلى حلف الأطلسي ومعاقبة روسيا وعزلها، وكانت وراء المواقف الأشدّ تعنتاً في مفاوضات الخمسة زائداً واحداً مع إيران، وتزعّمت الدعوات لفرض العقوبات الأوروبية على طهران، وشكلت حلفاً مع تركيا و«إسرائيل» والسعودية لتعطيل فرص التهدئة في سورية، ووصلت إلى دعم وتشجيع دور مجموعات «القاعدة» واستجلابها إلى سورية، تهرول مسرعة لتبديل ثوبها، والتقدّم كقوة اعتدال وتسويات.......تتمة

2015-02-11 | عدد القراءات 1925