- عندما أعلن الحلف العسكري بين إيران وسوريا والعراق لم يكن واضحا أن الإعلان يتخطى حدود الدعم بالسلاح و الامكانات المادية من إيران لحليفيها السوري والعراقي
- عندما أعلن السيد حسن نصرالله و من بعده قادة إيرانيون أن حلف المقاومة سيتصرف من الآن وصاعدا كحلف و ليس كأطراف متفرقة بدا أنها رسالة لإسرائيل في أعقاب غارة القنيطرة
- المعارك الدائرة في تكريت و جنوب سوريا تقول غير ذلك
- في تكريت غرفة عمليات يتشارك فيها الجيش العراقي مع الحرس الثوري الإيراني و شباب الحشد الشعبي الذين يوالي أغلبهم سيد المقاومة
- في حرب جنوب سوريا ترتفع علنا تحت أنظار العالم أعلام حزب الله و الحرس الثوري إلى جانب العلم السوري
- حلف المقاومة يتصرف كحلف بوجه الإرهاب
- تنظيف سوريا والعراق و لبنان من بقايا القاعدة بتنوعها يبدو قرارا متخذا من قيادة حلف المقاومة خارج الروزنامة الأميركية
- واشنطن تراقب لكنها لا تستطيع الإعتراض فقد فتحت الطريق لشراكة عابرة للحدود ضد الإرهاب و لا تقدر على الإعتراض
تركيا والسعودية وإسيرائيل يعلمون
2015-03-05 | عدد القراءات 4034