بدأ وزير الخارجية الأميركي جون كيري جولته على الحلفاء، ومعها بدأ كيري ألاعيب السحرة في تسويق الاتفاق مع إيران، الذي يبدو أنّ من ضرورات نجاحه التكتم على مدى التقدّم الذي بلغه، بل والإيحاء بأنه لا يزال في منطقة الخطر، فما حمله كيري إلى باريس والرياض، وفقاً لمصادر إعلامية مواكبة للزيارتين، قدّم بصفته آخر ما يمكن لواشنطن قبوله، وهو لا يعدو كونه ما تمّ الاتفاق عليه، فجاء لهذا الغرض ما قاله في الرياض عن طهران والحاجة إلى مراقبة أدائها، الإقليمي، والإشارة إلى نظرية الجمع بين متابعة أنشطة إيران الأخرى في الشرق الأوسط عن قرب.......تتمة
2015-03-06 | عدد القراءات 1900