- كان الرهان الأميركي ولا يزال عراقيا والسبب أن تاريخ العراق و مكانته وإمكاناته و مكانه أي حجم وثرواته وموقعه الجغرافي
- الفتنة تكون عراقية أو لا تكون
- تركيب العراق السكاني مع تاريخ مليئ بالتشوهات والإلتباسات المذهبية وهو يحتضن أضرحة الأئمة ويشكل أكبر بلد لكثافة سكانية لمذهبهم بين العرب وفيه تقيم المرجعية الأقدم لهم ، أسباب تجعل الضغط المذهبي بفعل التخطيط الأميركي و التمويل ا لسعودي أن ينفجر غضبا و إنفلات للعصبية في العراق فقط
- لا ينفع إرتكاب المجازر و الإساءات في السعودية والبحرين ومصر وسواها لتقع الفتنة لأن مهمتها تفجير الغضب المذهبي في العراق
- إختراع داعش لتقسيم العراق أصلا عبر تبني العشائر بحجة الحماية والرد بمجازر مذهبية
- لم تقبل العشائر حماية داعش ولا إنتظرت حماية أميركا والسعودية
- عقلانية وحكمة المرجعيات في العراق بوليصة تأمين ضد الفتنة لكن تجاوب عشائر العراق للقتال ضد داعش تحت قيادة حزب الله جائزة ذهبية لا تقدر بثمن لهوية وطنية عراقية ضد الفتنة وضد أميركا وإسرائيل
- سم الفتنة من العراق والترياق عراق
2015-03-10 | عدد القراءات 3432