محوران متلازمان في صياغة المشهد الإقليمي على الساحة الدولية، يتصدّران اهتمام الدول الكبرى، التي يستنفر وزراء خارجيتها في مكاتبهم بلا مواعيد هامة لا يمكن إلغاءها، بانتظار اتصال معاونيهم الموجودين في لوزان بسويسرا، ضمن محادثات الملف النووي الإيراني على مستوى المدراء السياسيين لوزارات الخارجية في بلدان الخمسة زائداً واحداً وإيران، بعدما وضعت مفاوضات وزيري الخارجية الأميركي جون كيري والإيراني محمد جواد ظريف الإطار شبه النهائي لصيغة الاتفاق، الذي صاغ بنوده التقنية الوزير علي أكبر صالحي المسؤول عن الملف النووي في إيران ووزير الطاقة الأميركي أرنست مونيز........تتمة
2015-03-17 | عدد القراءات 2033