- شيئاً فشيئاً يجد الحاقدون على سورية من العرب واللبنانيين، أنفسهم في الخندق «الإسرائيلي»، على رغم أنه الخندق المهزوم، وعلى رغم وجود فرص أمامهم للبقاء خارج القارب الغارق ووجود قوارب نجاة، وشيئاً فشيئاً لا يعود اللقاء مع «إسرائيل» مجرد تلاق في المواقف، فها هو رئيس الاستخبارات «الإسرائيلية» تامير باردو يجتمع في الرياض بنظيره السعودي خالد الحميدان، وتكتب الصحافة «الإسرائيلية» الخبر، كخبر رسمي، وليس تسريباً خجولاً أو متحفظاً تفادياً للحرج.........تتمة
2015-03-17 | عدد القراءات 2119